أكد البابا فرنسيس، أن “لدي بعض الأوجاع والآلام، لكن الأمور أصبحت أفضل الآن، أنا بخير”، مبيناً أن “التنحي عن المنصب متاح لدى كل بابا، لكنني لا أفكر بالأمر الآن”.
وفي مقابلة مع صحيفة (لا ستامبا) الإيطالية الإثنين، تحدث البابا عن حالته الصحية وأبعد شبح استقالته المحتملة، قائلا، إن “هذا الأمر لا يقلقني. فمتى عدت عاجزاً عن ممارسة مهامي، وإن حدث ذلك، فلا بد من أنني سأبدأ بالتفكير بذلك في النهاية، والصلاة لأجله”.
وتحدث فرنسيس عن رحلات وشيكة: “واحدة إلى بلجيكا، وأخرى إلى تيمور الشرقية، ثم إلى بابوا غينيا الجديدة وإندونيسيا، في آب/أغسطس”، ثم أن “هناك فرضية الأرجنتين، والتي مع ذلك أبقيها قاب قوسين في الوقت الحالي”، مبيناً أن “تنظيم الزيارة لم يبدأ بعد”.
أما بالنسبة لإيطاليا، فقد أوضح بيرغوليو، أنه
وخلص البابا الى القول: “سأذهب إلى فيرونا (مقاطعة فينيتو ـ شمال) في أيار/مايو، وإلى تريستي (مقاطعة فريولي فينيتسيا جوليا ـ شمال) في تموز/يوليو”.