إستنكرت الهيئة التنفيذية في المجلس العام الماروني برئاسة المهندس ميشال متى، في بيان “ما نشهده في الفترة الأخيرة من مسلسل الإعتداءات المتنقلة على الكنائس في مناطق عدة من لبنان، كان آخرها حادث السرقة الذي تعرضت له كنيسة مار يوسف الحكمة في الأشرفية، والتي أحدثت صدمة لدى المواطنين، واضعين ما حصل في خانة العمل التخريبي المنظم والمشبوه”.
وأشار البيان الى ان “رئيس المجلس تداول في إتصالٍ هاتفي مع المونسنيور إغناطيوس الأسمر في تفاصيل هذه الجريمة الشنيعة”، ودعا القوى الأمنية الى إجراء تحقيقٍ عاجلٍ وشفاف يفضي الى كشف هوية المعتدين وتحديد أسباب هذا الإعتداء السافر والخطير”.